تراث قصبة أݣادير أوفلا
يجمع مشروع ترميم قصبة أكادير أوفلا بين بروتوكول علمي يربط بين العديد من الخبرات (علماء الآثار والمؤرخين وعلماء الأنثروبولوجيا والمهندسين المعماريين والمهندسين) وإستعمال أحدث التقنيات في مجال التراث. وبالتوازي ، تم اتباع نهج تشاركي لمدة عامين مع الناجين وحاملي الذاكرة.
يهدف هذا المشروع إلى أن يصبح نموذجًا لاستعادة وإعطاء أكادير تأثيرًا تراثيًا عالميًا.
يأتي هذا البرنامج الشامل لسرد تاريخ معقد وذكريات مؤلمة وتدخلات غير مكتملة في الماضي. إن ترميم الجدران ، ورفع مسارات الزيارة ، وبناء النصب التذكاري، وإعادة تنظيم الطرق المؤدية للقصبة، من شأنه أن يجعل من الممكن استيعاب مليون إلى مليوني زائر سنويًا وبالتالي إجراء تصالح بين التاريخ والذاكرة.
قصبة أݣادير أوفلا
لتحسين راحة زيارتك، تقدم لك قصبة أكادير أوفلا مجموعة من الخدمات التي تضمن لك زيارة جيدة.
يوجد بعين المكان، موظفو الاستقبال والأمن لتقديم المشورة والإجابة على أسئلتك.
التاريخ والذاكرة
تاريخ و تراثبعد مرور ستين سنة على كارثة الزلزال، اتخذ قرار إعادة إحياء هذا الموقع الرمزي في تاريخ المغرب الماضي والحديث، في احترام كامل للبروتوكولات الدولية الجاري بها العمل في مجال معالجة المآثر بعد الكوارث التي تعرضت لها، وباعتماد أحدث التقنيات في هذا الميدان؛ وذلك، لكي يتم فتح الموقع للزيارة والترحم.
جسدت قلعة أكادير أوفلا لأكثر من ستة قرون أهمية هذا الميناء بالنسبة لمنافذ الطرق القارية الرئيسية التي تربط الصحراء بأوروبا وأفريقيا وآسيا. موقع شاطئي استثنائي يطل على ميناء للتجارة الدولية، الذي تم تصنيفه كمعلمة تاريخية في عام 1932 ، بعدما تم تصنيف الولي الصالح سيدي بوقنادل في عام 1922 على أنه “موقع رائع” ، قبالة البحر. غير أن آثاره اليوم جعلت منه مكانا مؤلما للذاكرة ؛ ويذكر السكان باستمرار بزلزال ليلة 29 فبراير 1960 الرهيبة.
الأخبــــار
-
19 سبتمبر 2024
أوقات الزيارة الجديدة لقصبة أكادير أوفلا
-
12 مارس 2024
ساعات العمل الخاصة برمضان في أكادير أوفلا
-
06 مارس 2024
إحياء الذكرى الرابعة والستين لزلزال أكادير
-
24 فبراير 2024
عرض خاص لاكتشاف القصبة !
-
01 فبراير 2024
افتتاح قصبة أكادير أوفلا
-
13 يناير 2024
أكادير تحتفل بينّاير 2974
-
18 يناير 2023
أكادير أوفلا تحتفل بالسنة الأمازيغية الجديدة (ينّاير)
-
01 يوليو 2022
الإفتتاح الجزئي لقصبة أكادير أوفلا